- دعت وزيرة الخارجية الاميركية هيلاري كلينتون أمس إسرائيل الى أخذ خيارات "صعبة ولكن ضرورية" من اجل السلام، وذلك في اليوم الأول من زيارة رئيس الحكومة الإسرائيلية بنيامين نتنياهو للعاصمة الأميركية في محاولة لتهدئة التوتر بين البلدين.
وكانت العلاقات بين واشنطن وتل ابيب شهدت توترا شديدا خلال الفترة الاخيرة بسبب رفض نتنياهو التراجع بالنسبة الى مسألة الاستيطان في الاراضي الفلسطينية وخصوصا في القدس الشرقية.
وقالت كلينتون في كلمة امام المؤتمر السنوي لايباك الذي يعتبر ابرز لوبي يهودي في الولايات المتحدة، ان التقدم نحو السلام "يتطلب ان تقوم كل الأطراف، بما فيها إسرائيل بخيارات صعبة انما ضرورية"، مضيفة ان من الاهمية بمكان "قول الحقيقة" للأصدقاء عندما يكون ذلك ضروريا.
وكان نتنياهو وافق تحت ضغط أميركي على القيام بـ"مبادرات حسن نية" لتحريك المفاوضات مع الفلسطينيين.
ولم يقدم رئيس الحكومة الاسرائيلية اي تنازل عن نقطة اساسية هي تجميد الاستيطان في القدس الشرقية، واعتبر ان البناء في القطاع العربي من المدينة المقدسة يشبه البناء في تل ابيب.
الا ان كلينتون رأت في كلمتها أن عمليات البناء في القدس الشرقية والضفة الغربية تضر بمناخ الثقة وبمفاوضات السلام وبدور الوساطة الذي تقوم به الولايات المتحدة.
وكانت الازمة الدبلوماسية الخطيرة اندلعت بين إسرائيل والولايات المتحدة بعد إعلان بناء 1600 وحدة سكنية استيطانية في المستوطنة اليهودية في القدس الشرقية خلال زيارة نائب الرئيس الاميركي جو بايدن لإسرائيل في منتصف آذار (مارس).
واتهمت كلينتون مسؤولين فلسطينيين بالتحريض على ما زعمت انه العنف من خلال "عرضهم الخاطئ" لإعادة بناء ما يسمى "كنيس الخراب" في القدس.
وقالت كلينتون "ان عرضهم الخاطئ والمتعمد للتدشين الجديد لكنيس في الحي(المستوطنة) اليهودي بمدينة القدس القديمة ودعوتهم (...) للدفاع عن المواقع الاسلامية القريبة من هجمات مزعومة هو مجرد تحريض بحت" على العنف.
وأضافت "ان هذه الاستفزازات سيئة ويجب إدانتها لانها تؤجج التوترات بدون طائل وتعرض امكانية التوصل الى سلام حقيقي للخطر".
وكانت الولايات المتحدة رفضت في 15 آذار (مارس) انتقادات الفلسطينيين لتدشين الكنيس في اليوم نفسه في مدينة القدس القديمة.
واعتبر مسؤولون إسرائيليون أن نتنياهو سيلتقي في واشنطن رئيسا أميركيا تعزز موقفه بانتصاره في مجلس النواب الذي اقر خطته لإصلاح نظام التأمين الصحي.
وقال وزير الشؤون الاجتماعية الإسرائيلي اسحق هرتزوغ ان "نجاح اوباما الاستثنائي على الصعيد الداخلي سيعطيه دفعا اكبر لتحريك المفاوضات".
وأضاف هرتزوغ لإذاعة الجيش الاحتلال "حان الوقت لإنهاء الخلاف مع واشنطن".
وأكد هرتزوغ الأهمية الحاسمة للعلاقات مع الولايات المتحدة "نظرا للأولوية التي يشكلها التهديد النووي الإيراني".
من جهته التقى الموفد الأميركي الى الشرق الاوسط جورج ميتشل الاثنين في عمان الرئيس الفلسطيني محمود عباس في اطار مساعيه لإطلاق المفاوضات غير المباشرة بين الطرفين الفلسطيني والإسرائيلي.
وحمل كبير المفاوضين الفلسطينيين صائب عريقات إسرائيل مسؤولية عرقلة المفاوضات بسبب سياستها الاستيطانية "الاستفزازية" في القدس.
واستبعد نتنياهو الاحد اي تنازل حول الاستيطان في القدس الشرقية، وقال "بالنسبة الينا البناء في القدس هو تماما كالبناء في تل ابيب وقد أوضحنا ذلك للإدارة الأميركية".
وفي هذا الإطار، تراجع وزير الإسكان ارييل اتياس امس عن المشاركة في اطلاق ورشة لبناء 600 وحدة سكنية في مستوطنة شمال القدس في الضفة الغربية، بحسب ما ذكرت الاذاعة العسكرية.
وفي عمان، أكد الرئيس الفلسطيني محمود عباس على "حق الشعب الفلسطيني في المقاومة الشعبية التي تكفلها الشرعية الدولية"، محذراً من أن "الوضع في منتهى الخطورة".
وقال عباس، بعد محادثاته أمس مع ميتشل، "ندعو الإسرائيليين لعدم جرنا إلى ما لا نحب ونرضى، وإلى ما لا يحبون ويرضون"، في إشارة إلى اعتداءات سلطات الاحتلال أول من أمس في الأراضي الفلسطينية المحتلة، واستشهاد أربعة شبان فلسطينيين في نابلس.
ودعا عباس حكومة الاحتلال إلى "التوقف عن هذه الأعمال، ووقف المستوطنين الذين يعيثون في الأرض فساداً ويعتدون على المواطنين وعلى الأراضي ويقطعون الشجر ويضربون الناس، ومن ثم يأتي الجيش الإسرائيلي ليحميهم"، مؤكداً أن "هذا الأمر من غير الممكن قبوله واحتماله على الإطلاق".
ووصف عباس لقاءه مع ميتشل "بالمعمق والجيد"، بانتظار أن "يأتينا الجواب خلال الأيام المقبلة، الذي نتمنى أن نرى فيه التزاماً بما ورد في بيان اللجنة الدولية الرباعية بشكل كامل، وهذا ما نسعى إليه".
وطالب "بتطبيق بيان الرباعية الهام"، قائلاً إن "على نتنياهو تطبيق ما ورد في البيان"، الذي صدر يوم الجمعة الماضي وطالبت فيه الرباعية (الولايات المتحدة والاتحاد الأوروبي وروسيا والأمم المتحدة) الجانب الإسرائيلي بوقف الاستيطان.
وأشار إلى أن "الاعتداءات والاستفزازات الإسرائيلية ما تزال مستمرة، ورغم كل هذا فإن الشعب يضبط نفسه، ونحن نحاول أن نضبط الأمور، ولكن على الحكومة الإسرائيلية أن تتوقف عن كل الأمور التي من شأنها الاستفزاز وإثارة الغضب ومخالفة الشرعية الدولية، وهذا واضح جدا لما ورد في بيان اللجنة الرباعية، فهذه الأعمال مخالفة للشرعية الدولية، وبالتالي على إسرائيل أن تتوقف عن الأعمال التي تقوم بها"، وفق ما أوردته مصادر مطلعة إلى "الغد".
وكان عريقات أوضح في مؤتمر صحافي مشترك مع ميتشل أن ميتشل عرض للرئيس عباس جهود واشنطن لإطلاق مباحثات فلسطينية - إسرائيلية عن قرب، وتذليل العقبات من أجل الوصول إلى ذلك، بينما أعرب عباس عن "أمله في أن يستمع الجانب الفلسطيني قريباً إلى توضيح عن التساؤلات التي تقدم بها إلى واشنطن" حول الاستيطان وإجراءات بناء الثقة.
واضاف أن "الرئيس عباس تحدث عن التصعيد الإسرائيلي الخطير أول من أمس في نابلس وضد الأماكن المقدسة، وطالب بمساعدة أميركية لكبحه"، لافتاً إلى "الاتفاق على استمرار المحادثات للتمكن من إطلاق المحادثات حال توفرت الظروف لذلك".
وقال عريقات إنه "لا يوجد وقت محدد لبدء المحادثات مع إسرائيل، فهي مستمرة من أجل وقف الاستيطان وعدم اتخاذ أي قرارات استيطانية مستقبلاً"، معتبراً أن "المحادثات الثنائية قد استنفذت ذاتها، فيما حان الآن وقت القرارات، وقد يكون تدخل طرف ثالث عن طريق مباحثات عن قرب آلية مناسبة لاتخاذ القرار، وصولاً إلى تنفيذ "حل الدولتين" مع تبادل طفيف في القيمة والمثل والأرض".
وقال إن عباس سأل ميتشل عما أفضت اليه جهود واشنطن مع إسرائيل حول إلغاء قراراتها الاستيطانية، موضحا أن المبعوث الاميركي رد قائلا، ان المحادثات مع إسرائيل مستمرة، و"عندما يكون لديهم إجابات سيعود بها إلينا".
وجرى، وفق عريقات، "تقييم كافة المسائل المتعلقة بالتصعيد الأخير والحصار والجدران، وقد وعد ميتشل بخلق الأجواء المناسبة لإجراء محادثات عن قرب". من جانبه، حض ميتشل الجانبين الفلسطيني والإسرائيلي على "ضبط النفس اثر الأحداث الأخيرة في الأراضي الفلسطينية وذلك بهدف المضي قدما نحو مفاوضات غير مباشرة".
وكانت العلاقات بين واشنطن وتل ابيب شهدت توترا شديدا خلال الفترة الاخيرة بسبب رفض نتنياهو التراجع بالنسبة الى مسألة الاستيطان في الاراضي الفلسطينية وخصوصا في القدس الشرقية.
وقالت كلينتون في كلمة امام المؤتمر السنوي لايباك الذي يعتبر ابرز لوبي يهودي في الولايات المتحدة، ان التقدم نحو السلام "يتطلب ان تقوم كل الأطراف، بما فيها إسرائيل بخيارات صعبة انما ضرورية"، مضيفة ان من الاهمية بمكان "قول الحقيقة" للأصدقاء عندما يكون ذلك ضروريا.
وكان نتنياهو وافق تحت ضغط أميركي على القيام بـ"مبادرات حسن نية" لتحريك المفاوضات مع الفلسطينيين.
ولم يقدم رئيس الحكومة الاسرائيلية اي تنازل عن نقطة اساسية هي تجميد الاستيطان في القدس الشرقية، واعتبر ان البناء في القطاع العربي من المدينة المقدسة يشبه البناء في تل ابيب.
الا ان كلينتون رأت في كلمتها أن عمليات البناء في القدس الشرقية والضفة الغربية تضر بمناخ الثقة وبمفاوضات السلام وبدور الوساطة الذي تقوم به الولايات المتحدة.
وكانت الازمة الدبلوماسية الخطيرة اندلعت بين إسرائيل والولايات المتحدة بعد إعلان بناء 1600 وحدة سكنية استيطانية في المستوطنة اليهودية في القدس الشرقية خلال زيارة نائب الرئيس الاميركي جو بايدن لإسرائيل في منتصف آذار (مارس).
واتهمت كلينتون مسؤولين فلسطينيين بالتحريض على ما زعمت انه العنف من خلال "عرضهم الخاطئ" لإعادة بناء ما يسمى "كنيس الخراب" في القدس.
وقالت كلينتون "ان عرضهم الخاطئ والمتعمد للتدشين الجديد لكنيس في الحي(المستوطنة) اليهودي بمدينة القدس القديمة ودعوتهم (...) للدفاع عن المواقع الاسلامية القريبة من هجمات مزعومة هو مجرد تحريض بحت" على العنف.
وأضافت "ان هذه الاستفزازات سيئة ويجب إدانتها لانها تؤجج التوترات بدون طائل وتعرض امكانية التوصل الى سلام حقيقي للخطر".
وكانت الولايات المتحدة رفضت في 15 آذار (مارس) انتقادات الفلسطينيين لتدشين الكنيس في اليوم نفسه في مدينة القدس القديمة.
واعتبر مسؤولون إسرائيليون أن نتنياهو سيلتقي في واشنطن رئيسا أميركيا تعزز موقفه بانتصاره في مجلس النواب الذي اقر خطته لإصلاح نظام التأمين الصحي.
وقال وزير الشؤون الاجتماعية الإسرائيلي اسحق هرتزوغ ان "نجاح اوباما الاستثنائي على الصعيد الداخلي سيعطيه دفعا اكبر لتحريك المفاوضات".
وأضاف هرتزوغ لإذاعة الجيش الاحتلال "حان الوقت لإنهاء الخلاف مع واشنطن".
وأكد هرتزوغ الأهمية الحاسمة للعلاقات مع الولايات المتحدة "نظرا للأولوية التي يشكلها التهديد النووي الإيراني".
من جهته التقى الموفد الأميركي الى الشرق الاوسط جورج ميتشل الاثنين في عمان الرئيس الفلسطيني محمود عباس في اطار مساعيه لإطلاق المفاوضات غير المباشرة بين الطرفين الفلسطيني والإسرائيلي.
وحمل كبير المفاوضين الفلسطينيين صائب عريقات إسرائيل مسؤولية عرقلة المفاوضات بسبب سياستها الاستيطانية "الاستفزازية" في القدس.
واستبعد نتنياهو الاحد اي تنازل حول الاستيطان في القدس الشرقية، وقال "بالنسبة الينا البناء في القدس هو تماما كالبناء في تل ابيب وقد أوضحنا ذلك للإدارة الأميركية".
وفي هذا الإطار، تراجع وزير الإسكان ارييل اتياس امس عن المشاركة في اطلاق ورشة لبناء 600 وحدة سكنية في مستوطنة شمال القدس في الضفة الغربية، بحسب ما ذكرت الاذاعة العسكرية.
وفي عمان، أكد الرئيس الفلسطيني محمود عباس على "حق الشعب الفلسطيني في المقاومة الشعبية التي تكفلها الشرعية الدولية"، محذراً من أن "الوضع في منتهى الخطورة".
وقال عباس، بعد محادثاته أمس مع ميتشل، "ندعو الإسرائيليين لعدم جرنا إلى ما لا نحب ونرضى، وإلى ما لا يحبون ويرضون"، في إشارة إلى اعتداءات سلطات الاحتلال أول من أمس في الأراضي الفلسطينية المحتلة، واستشهاد أربعة شبان فلسطينيين في نابلس.
ودعا عباس حكومة الاحتلال إلى "التوقف عن هذه الأعمال، ووقف المستوطنين الذين يعيثون في الأرض فساداً ويعتدون على المواطنين وعلى الأراضي ويقطعون الشجر ويضربون الناس، ومن ثم يأتي الجيش الإسرائيلي ليحميهم"، مؤكداً أن "هذا الأمر من غير الممكن قبوله واحتماله على الإطلاق".
ووصف عباس لقاءه مع ميتشل "بالمعمق والجيد"، بانتظار أن "يأتينا الجواب خلال الأيام المقبلة، الذي نتمنى أن نرى فيه التزاماً بما ورد في بيان اللجنة الدولية الرباعية بشكل كامل، وهذا ما نسعى إليه".
وطالب "بتطبيق بيان الرباعية الهام"، قائلاً إن "على نتنياهو تطبيق ما ورد في البيان"، الذي صدر يوم الجمعة الماضي وطالبت فيه الرباعية (الولايات المتحدة والاتحاد الأوروبي وروسيا والأمم المتحدة) الجانب الإسرائيلي بوقف الاستيطان.
وأشار إلى أن "الاعتداءات والاستفزازات الإسرائيلية ما تزال مستمرة، ورغم كل هذا فإن الشعب يضبط نفسه، ونحن نحاول أن نضبط الأمور، ولكن على الحكومة الإسرائيلية أن تتوقف عن كل الأمور التي من شأنها الاستفزاز وإثارة الغضب ومخالفة الشرعية الدولية، وهذا واضح جدا لما ورد في بيان اللجنة الرباعية، فهذه الأعمال مخالفة للشرعية الدولية، وبالتالي على إسرائيل أن تتوقف عن الأعمال التي تقوم بها"، وفق ما أوردته مصادر مطلعة إلى "الغد".
وكان عريقات أوضح في مؤتمر صحافي مشترك مع ميتشل أن ميتشل عرض للرئيس عباس جهود واشنطن لإطلاق مباحثات فلسطينية - إسرائيلية عن قرب، وتذليل العقبات من أجل الوصول إلى ذلك، بينما أعرب عباس عن "أمله في أن يستمع الجانب الفلسطيني قريباً إلى توضيح عن التساؤلات التي تقدم بها إلى واشنطن" حول الاستيطان وإجراءات بناء الثقة.
واضاف أن "الرئيس عباس تحدث عن التصعيد الإسرائيلي الخطير أول من أمس في نابلس وضد الأماكن المقدسة، وطالب بمساعدة أميركية لكبحه"، لافتاً إلى "الاتفاق على استمرار المحادثات للتمكن من إطلاق المحادثات حال توفرت الظروف لذلك".
وقال عريقات إنه "لا يوجد وقت محدد لبدء المحادثات مع إسرائيل، فهي مستمرة من أجل وقف الاستيطان وعدم اتخاذ أي قرارات استيطانية مستقبلاً"، معتبراً أن "المحادثات الثنائية قد استنفذت ذاتها، فيما حان الآن وقت القرارات، وقد يكون تدخل طرف ثالث عن طريق مباحثات عن قرب آلية مناسبة لاتخاذ القرار، وصولاً إلى تنفيذ "حل الدولتين" مع تبادل طفيف في القيمة والمثل والأرض".
وقال إن عباس سأل ميتشل عما أفضت اليه جهود واشنطن مع إسرائيل حول إلغاء قراراتها الاستيطانية، موضحا أن المبعوث الاميركي رد قائلا، ان المحادثات مع إسرائيل مستمرة، و"عندما يكون لديهم إجابات سيعود بها إلينا".
وجرى، وفق عريقات، "تقييم كافة المسائل المتعلقة بالتصعيد الأخير والحصار والجدران، وقد وعد ميتشل بخلق الأجواء المناسبة لإجراء محادثات عن قرب". من جانبه، حض ميتشل الجانبين الفلسطيني والإسرائيلي على "ضبط النفس اثر الأحداث الأخيرة في الأراضي الفلسطينية وذلك بهدف المضي قدما نحو مفاوضات غير مباشرة".
الإثنين مايو 26, 2014 5:02 am من طرف Abdullah ALLawama
» تلخيص مادة الحاسوب للصف العاشر ف2
السبت أبريل 26, 2014 11:35 pm من طرف Abdullah ALLawama
» ملخص مادة الحاسوب اول ثانوي مستوى ثاني
السبت أبريل 26, 2014 11:31 pm من طرف Abdullah ALLawama
» موقع مدرسة شكري على الفيسبوك الصفحة الرسمية
الثلاثاء ديسمبر 31, 2013 11:32 pm من طرف Abdullah ALLawama
» مواعيد الدوام و تسليم الشهادات
الإثنين يونيو 24, 2013 1:21 am من طرف Abdullah ALLawama
» برمجية التخصصات
الجمعة أكتوبر 14, 2011 2:01 am من طرف ATA.ASMAR
» ظهور نتائج تصنيف العاشر
الأحد سبتمبر 25, 2011 2:45 pm من طرف yousefc47
» دليل طلبة التوجيهي و العاشر للتخصصات الجامعية
الأربعاء أغسطس 03, 2011 6:20 pm من طرف Abdullah ALLawama
» موعد نتائج تصنيف العاشر
الخميس يوليو 21, 2011 4:16 pm من طرف Abdullah ALLawama